بدأت المملكة العربية السعودية في جني ثمر لإصلاحات الهيكلية في مختلف القطاعات والتي أسس لها الرؤية الطموحة 2030 ومبادرات برنامج التحول الوطني والمبادرات الوطنية لاستراتيجية الأخرى. في ظل رؤية ثاقبة وقيادة حكيمة من لدن مقام خادم الحرمين لشريفين الملك سلمان بن عبدلعزيز -ايده الله- وبمتابعة حثيثة ومستمرة من ولي لعهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله -إذ أسفرت جهود منظومة العمل الحكومي عن تحقيق المملكة المركز الأول علميا في اصلاحات بيئة العمل بين 19 دولة ضمن مؤشر سهولة ممارسة الأعمال الصادر من البنك الدولي.